تهذیب اخلاق
نوع تعامل با مردم
نوع تنظیم رابطه با اطرافیان
نحوه تعامل با خانواده و خویشاوندان
در جایگاه نمایندگی مجلس
و غیره
1-عنوان: "اظهار دشمنی دشمنان"
مستندات:
مَنْ أَظْهَرَ عَدَاوَتَهُ قَلَّ کَیْدُه
توضیح:
بدان دشمنی که دشمنی اش را آشکار می کند کم خطر تر است
::.عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِیسَی عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع قَالَ:
::کانَ فِیمَا أَوْصَی بِهِ لُقْمَانُ ابْنَهُ نَاتَانَ أَنْ قَالَ لَهُ: یا بُنَی لِیکنْ مِمَّا تَتَسَلَّحُ بِهِ عَلَی عَدُوِّک فَتَصْرَعُهُ الْمُمَاسَحَةُ وَ إِعْلَانُ الرِّضَا عَنْهُ وَ لَا تُزَاوِلْهُ بِالْمُجَانَبَةِ فَیبْدُوَ لَهُ مَا فِی نَفْسِک فَیتَأَهَّبَ لَک.»:الأمالی (للصدوق)، ص۶۶۸
از امام صادق (علیهالسلام) نقل شده است:از جمله سفارشهای لقمان به پسرش ناتان، این بود که به او گفت:پسرم! از جمله راهکارهایی که باید با آن در برابر دشمنت مسلّح شوی تا بتوانی او را زمین بزنی، این است:او را با چربزبانی فریب دهی، علناً از او ابراز رضایت کنی، و با کنارهگیری، از او دور نشوی؛چرا که اینگونه او را از خواسته دلت آگاه میکنی و در برابر خودت آمادهاش میسازی.»
2- عنوان:"
مجلس باید در راس امور بماند "
مستندات:
لَا یَنْجَعُ تَدْبِیرُ مَنْ لَا یُطَاعُ
توضیح:
3- عنوان: " عزت بعد از دوره نمایندگی"
مستندات:
التَّکَبُّرُ فِی الْوِلَایَةِ ذُلٌّ فِی الْعَزْلِ
+ الذُّلُّ بَعْدَ الْعَزْلِ [الْعِزِّ] یُوَازِی عِزَّ الْوِلَایَةِ
توضیح:
4- عنوان:"م حکومتی با ن"
مستندات:
لَنْ یُفْلِحَ قَوْمٌ أَسْدَوْا/اسندوا أَمْرَهُمْ إِلَى امْرَأَةٍ.
إِذَا کَانَ أُمَرَاؤُکُمْ شِرَارَکُمْ وَ أَغْنِیَاؤُکُمْ بُخَلَاءَکُمْ وَ أُمُورُکُمْ إِلَى نِسَائِکُمْ فَبَطْنُ الْأَرْضِ خَیْرٌ لَکُمْ مِنْ ظَهْرِهَا.
توضیح:
حد و کیفیت استفاده از موقعیت حاکمیتی در حل مسائل مردم خارج از چارچوب های قانونی : اعمال نفوذ در عزل و نصب های حوزه انتخابیه، گروکشی با وزرا در گرفتن امتیازات منطقه ای ، لابی گری در جهت اهداف عالی – با توجه معضلات نظام بروکراتیک و قفل شدن امور و
1- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
2- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
3- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
تنظیم رابطه با رهبری، اختلاف نظر با رهبری، نسبت نماینده مجلس با رهبری (سرباز مطیع مجری فرامین، افسر صاحبنظر، مشاور پیشنهاد دهنده، کارگزار مستقل و ملتزم در مقام عمل )
1- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
2- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
3- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
کیفیت اطلاع یابی از مشکلات اصناف و اقشار مختلف و تجزیه و تحلیل منطقی و پیگیری راه حل (شرکت در تحصن و تجمع و جلسات سندیکایی و برای درک درست مسئله)
1- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
2- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
3- عنوان:" "
مستندات:
توضیح:
بسم الله الرحمن الرحیم
درسنامه نهج البلاغه جلسه هفتم
مقدمه: نمودار کلی بحث
شرایط قبول صلح با دشمن
وَ لَا تَدْفَعَنَّ صُلْحاً دَعَاکَ إِلَیْهِ عَدُوُّکَ و لِلَّهِ فِیهِ رِضًا
آثار صلح
فَإِنَّ فِی الصُّلْحِ
وم احتیاط بعد از صلح
وَ لَکِنِ الْحَذَرَ کُلَّ الْحَذَرِ مِنْ عَدُوِّکَ بَعْدَ صُلْحِهِ فَإِنَّ الْعَدُوَّ رُبَّمَا قَارَبَ لِیَتَغَفَّلَ
وم وفای به عهد با دشمن
وَ إِنْ عَقَدْتَ بَیْنَکَ وَ بَیْنَ عَدُوِّکَ عُقْدَةً أَوْ أَلْبَسْتَهُ مِنْکَ ذِمَّةً
فَإِنَّهُ لَیْسَ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ شَیْءٌ النَّاسُ أَشَدُّ عَلَیْهِ اجْتِمَاعاً مَعَ تَفَرُّقِ أَهْوَائِهِمْ وَ تَشَتُّتِ آرَائِهِمْ مِنْ تَعْظِیمِ الْوَفَاءِ بِالْعُهُودِ وَ قَدْ لَزِمَ ذَلِکَ الْمُشْرِکُونَ فِیمَا بَیْنَهُمْ دُونَ الْمُسْلِمِینَ لِمَا اسْتَوْبَلُوا مِنْ عَوَاقِبِ الْغَدْرِ
فَإِنَّهُ لَا یَجْتَرِئُ عَلَى اللَّهِ إِلَّا جَاهِلٌ شَقِیٌّ
وَ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ عَهْدَهُ وَ ذِمَّتَهُ أَمْناً أَفْضَاهُ بَیْنَ الْعِبَادِ بِرَحْمَتِهِ وَ حَرِیماً یَسْکُنُونَ إِلَىمَنَعَتِهِ وَ یَسْتَفِیضُونَ إِلَى جِوَارِهِ فَلَا إِدْغَالَ وَ لَا مُدَالَسَةَ وَ لَا خِدَاعَ فِیهِ
نحوه عهد بستن با دشمن
فَإِنَّ صَبْرَکَ عَلَى ضِیقِ أَمْرٍ تَرْجُو انْفِرَاجَهُ وَ فَضْلَ عَاقِبَتِهِ خَیْرٌ مِنْ غَدْرٍ تَخَافُ تَبِعَتَهُ وَ أَنْ تُحِیطَ بِکَ مِنَ اللَّهِ فِیهِ طِلْبَةٌ لَا تَسْتَقْبِلُ فِیهَا دُنْیَاکَ وَ لَا آخِرَتَکَ:
جبهه حق و باطل و وم یاری حق
أَلَا وَ إِنَّ الْخَطَایَا خَیْلٌ شُمُسٌ حُمِلَ عَلَیْهَا أَهْلُهَا وَ خُلِعَتْ لُجُمُهَا فَتَقَحَّمَتْ بِهِمْ فِی النَّارِ أَلَا وَ إِنَّ التَّقْوَى مَطَایَا ذُلُلٌ حُمِلَ عَلَیْهَا أَهْلُهَا وَ أُعْطُوا أَزِمَّتَهَا فَأَوْرَدَتْهُمُ الْجَنَّةَ
حَقٌّ وَ بَاطِلٌ وَ لِکُلٍّ أَهْلٌ
فَلَئِنْ أَمِرَ الْبَاطِلُ لَقَدِیماً فَعَلَ
وَ لَئِنْ قَلَّ الْحَقُّ فَلَرُبَّمَا وَ لَعَلَّ
وَ لَقَلَّمَا أَدْبَرَ شَیْءٌ فَأَقْبَلَ
17- و من کتاب له ( علیهالسلام ) إلى معاویة جوابا عن کتاب منه إلیه
وَ أَمَّا طَلَبُکَ إِلَیَّ الشَّامَ فَإِنِّی لَمْ أَکُنْ لِأُعْطِیَکَ الْیَوْمَ مَا مَنَعْتُکَ أَمْسِ
وَ أَمَّا قَوْلُکَ إِنَّ الْحَرْبَ قَدْ أَکَلَتِ الْعَرَبَ إِلَّا حُشَاشَاتِ أَنْفُسٍ بَقِیَتْ أَلَا وَ مَنْ أَکَلَهُ الْحَقُّ فَإِلَى الْجَنَّةِ وَ مَنْ أَکَلَهُ الْبَاطِلُ فَإِلَى النَّارِ وَ أَمَّا اسْتِوَاؤُنَا فِی الْحَرْبِ وَ الرِّجَالِ فَلَسْتَ بِأَمْضَى عَلَى الشَّکِّ مِنِّی عَلَى الْیَقِینِ وَ لَیْسَ أَهْلُ الشَّامِ بِأَحْرَصَ عَلَى الدُّنْیَا مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ عَلَى الْآخِرَةِ
.
22- و من خطبة له ( علیهالسلام ) حین بلغه خبر الناکثین ببیعته
فَإِنْ أَبَوْا أَعْطَیْتُهُمْ حَدَّ السَّیْفِ وَ کَفَى بِهِ شَافِیاً مِنَ الْبَاطِلِ وَ نَاصِراً لِلْحَقِّ وَ مِنَ الْعَجَبِ بَعْثُهُمْ إِلَیَّ أَنْ أَبْرُزَ لِلطِّعَانِ وَ أَنْ أَصْبِرَ لِلْجِلَادِ هَبِلَتْهُمُ الْهَبُولُ لَقَدْ کُنْتُ وَ مَا أُهَدَّدُ بِالْحَرْبِ وَ لَا أُرْهَبُ بِالضَّرْبِ
وَ إِنِّی لَعَلَى یَقِینٍ مِنْ رَبِّی وَ غَیْرِ شُبْهَةٍ مِنْ دِینِی
24- و من خطبة له ( علیهالسلام ) و هی کلمة جامعة له، فیها تسویغ قتال المخالف، و الدعوة إلى طاعة اللّه، و الترقی فیها لضمان الفوز
وَ لَعَمْرِی مَا عَلَیَّ مِنْ قِتَالِ مَنْ خَالَفَ الْحَقَّ وَ خَابَطَ الْغَیَّ مِنْ إِدْهَانٍ وَ لَا إِیهَانٍ
فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللَّهِ وَ فِرُّوا إِلَى اللَّهِ مِنَ اللَّهِ وَ امْضُوا فِی الَّذِی نَهَجَهُ لَکُمْ وَ قُومُوا بِمَا عَصَبَهُ بِکُمْ
فَعَلِیٌّ ضَامِنٌ لِفَلْجِکُمْ آجِلًا إِنْ لَمْ تُمْنَحُوهُ عَاجِلًا
.
فَلَقَدْ کُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلىاللهعلیهوآله ) وَ إِنَّ الْقَتْلَ لَیَدُورُ عَلَى الْآباءِ وَ الْأَبْنَاءِ وَ الْإِخْوَانِ وَ الْقَرَابَاتِ فَمَا نَزْدَادُ عَلَى کُلِّ مُصِیبَةٍ وَ شِدَّةٍ إِلَّا إِیمَاناً وَ مُضِیّاً عَلَى الْحَقِّ وَ تَسْلِیماً لِلْأَمْرِ وَ صَبْراً عَلَى مَضَضِ الْجِرَاح
وَ لَکِنَّا إِنَّمَا أَصْبَحْنَا نُقَاتِلُ إِخْوَانَنَا فِی الْإِسْلَامِ عَلَى مَا دَخَلَ فِیهِ مِنَ اَّیْغِ وَ الِاعْوِجَاجِ وَ الشُّبْهَةِ وَ التَّأْوِیلِ فَإِذَا طَمِعْنَا فِی خَصْلَةٍ یَلُمُّ اللَّهُ بِهَا شَعَثَنَا وَ نَتَدَانَى بِهَا إِلَى الْبَقِیَّةِ فِیمَا بَیْنَنَا رَغِبْنَا فِیهَا وَ أَمْسَکْنَا عَمَّا سِوَاهَا
173- و من خطبة له ( علیهالسلام ) فی رسول اللّه، ( صلىاللهعلیهوسلم )، و من هو جدیر بأن ی للخلافة و فی هوان الدنیا
وَ قَدْ فُتِحَ بَابُ الْحَرْبِ بَیْنَکُمْ وَ بَیْنَ أَهْلِ الْقِبْلَةِ وَ لَا یَحْمِلُ هَذَا الْعَلَمَ إِلَّا أَهْلُ الْبَصَرِ وَ الصَّبْرِ وَ الْعِلْمِ بِمَوَاضِعِ الْحَقِّ
فَامْضُوا لِمَا تُؤْمَرُونَ بِهِ وَ قِفُوا عِنْدَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ وَ لَا تَعْجَلُوا فِی أَمْرٍ حَتَّى تَتَبَیَّنُوا فَإِنَّ لَنَا مَعَ کُلِّ أَمْرٍ تُنْکِرُونَهُ غِیَراً
6- و من کلام له ( علیهالسلام ) لما أشیر علیه بألا یتبع طلحة و ابیر و لا یرصد لهما القتال و فیه یبین عن صفته بأنه ( علیهالسلام ) لا یخدع
وَ اللَّهِ لَا أَکُونُ کَالضَّبُعِ تَنَامُ عَلَى طُولِ اللَّدْمِ حَتَّى یَصِلَ إِلَیْهَا طَالِبُهَا وَ یَخْتِلَهَا رَاصِدُهَا
وَ لَکِنِّی أَضْرِبُ بِالْمُقْبِلِ إِلَى الْحَقِّ الْمُدْبِرَ عَنْهُ وَ بِالسَّامِعِ الْمُطِیعِ الْعَاصِیَ الْمُرِیبَ أَبَداً حَتَّى یَأْتِیَ عَلَیَّ یَوْمِی
فَوَاللَّهِ مَا زِلْتُ مَدْفُوعاً عَنْ حَقِّی مُسْتَأْثَراً عَلَیَّ مُنْذُ قَبَضَ اللَّهُ نَبِیَّهُ ( صلىاللهعلیهوسلم )حَتَّى یَوْمِ النَّاسِ هَذَا
.
أَیُّهَا النَّاسُ لَوْ لَمْ تَتَخَاذَلُوا عَنْ نَصْرِ الْحَقِّ وَ لَمْ تَهِنُوا عَنْ تَوْهِینِ الْبَاطِلِ لَمْ یَطْمَعْ فِیکُمْ مَنْ لَیْسَ مِثْلَکُمْ وَ لَمْ یَقْوَ مَنْ قَوِیَ عَلَیْکُمْ لَکِنَّکُمْ تِهْتُمْ مَتَاهَ بَنِی إِسْرَائِیلَ
وَ لَعَمْرِی لَیُضَعَّفَنَّ لَکُمُ التِّیهُ مِنْ بَعْدِی أَضْعَافاً بِمَا خَلَّفْتُمُ الْحَقَّ وَرَاءَ ظُهُورِکُمْ وَ قَطَعْتُمُ الْأَدْنَى وَ وَصَلْتُمُ الْأَبْعَدَ وَ اعْلَمُوا أَنَّکُمْ إِنِ اتَّبَعْتُمُ الدَّاعِیَ لَکُمْ سَلَکَ بِکُمْ مِنْهَاجَ الرَّسُولِ وَ کُفِیتُمْ مَئُونَةَ الِاعْتِسَافِ وَ نَبَذْتُمُ الثِّقْلَ الْفَادِحَ عَنِ الْأَعْنَاقِ
169- و من خطبة له ( علیهالسلام ) عند مسیر أصحاب الجمل إلى البصرةالأمور الجامعة للمسلمین
إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ رَسُولًا هَادِیاً بِکِتَابٍ نَاطِقٍ وَ أَمْرٍ قَائِمٍ لَا یَهْلِکُ عَنْهُ إِلَّا هَالِکٌ وَ إِنَّ الْمُبْتَدَعَاتِ الْمُشَبَّهَاتِ هُنَّ الْمُهْلِکَاتُ إِلَّا مَا حَفِظَ اللَّهُ مِنْهَا
وَ إِنَّ فِی سُلْطَانِ اللَّهِ عِصْمَةً لِأَمْرِکُمْ فَأَعْطُوهُ طَاعَتَکُمْ غَیْرَ مُلَوَّمَةٍ وَ لَا مُسْتَکْرَهٍ بِهَا وَ اللَّهِ لَتَفْعَلُنَّ أَوْ لَیَنْقُلَنَّ اللَّهُ عَنْکُمْ سُلْطَانَ الْإِسْلَامِ ثُمَّ لَا یَنْقُلُهُ إِلَیْکُمْ أَبَداً حَتَّى یَأْرِزَ الْأَمْرُ إِلَى غَیْرِکُمْ
.
170- و من کلام له ( علیهالسلام ) فی وجوب اتباع الحق عند قیام الحجة کلّم به بعض العرب و قد أرسله قوم من أهل البصرة لما قرب ( علیهالسلام ) منها لیعلم لهم منه حقیقة حاله مع أصحاب الجمل لتزول الشبهة من نفوسهم فبین له ( علیهالسلام ) من أمره معهم ما علم به أنه على الحق ثم قال له بایع فقال إنی رسول قوم و لا أحدث حدثا حتى أرجع إلیهم فقال ( علیهالسلام )
أَ رَأَیْتَ لَوْ أَنَّ الَّذِینَ وَرَاءَکَ بَعَثُوکَ رَائِداً تَبْتَغِی لَهُمْ مَسَاقِطَ الْغَیْثِفَرَجَعْتَ إِلَیْهِمْ وَ أَخْبَرْتَهُمْ عَنِ الْکَلَإِ وَ الْمَاءِ فَخَالَفُوا إِلَى الْمَعَاطِشِ وَ الْمَجَادِبِ مَا کُنْتَ صَانِعاً
قَالَ کُنْتُ تَارِکَهُمْ وَ مُخَالِفَهُمْ إِلَى الْکَلَإِ وَ الْمَاءِ
فَقَالَ ( علیهالسلام )فَامْدُدْ إِذاً یَدَکَ
فَقَالَ الرَّجُلُ فَوَاللَّهِ مَا اسْتَطَعْتُ أَنْ أَمْتَنِعَ عِنْدَ قِیَامِ الْحُجَّةِ عَلَیَّ فَبَایَعْتُهُ ( علیهالسلام )
وَ الرَّجُلُ یُعْرَفُ بِکُلَیْبٍ الْجَرْمِیِّ
201- و من کلام له ( علیهالسلام ) یعظ بسلوک الطریق الواضح
233- و من کلام له ( علیهالسلام ) بعد أن أقدم أحدهم عل الکلام فحصر، و هو فی فضل أهل البیت، و وصف فساد امان
أَلَا وَ إِنَّ اللِّسَانَ بَضْعَةٌ مِنَ الْإِنْسَانِ فَلَا یُسْعِدُهُ الْقَوْلُ إِذَا امْتَنَعَ وَ لَا یُمْهِلُهُ النُّطْقُ إِذَا اتَّسَعَ
وَ إِنَّا لَأُمَرَاءُ الْکَلَامِ وَ فِینَا تَنَشَّبَتْ عُرُوقُهُ وَ عَلَیْنَا تَهَدَّلَتْ غُصُونُهُ
وَ اعْلَمُوا رَحِمَکُمُ اللَّهُ أَنَّکُمْ فِی زَمَانٍ الْقَائِلُ فِیهِ بِالْحَقِّ قَلِیلٌ وَ اللِّسَانُ عَنِ الصِّدْقِ کَلِیلٌ وَ اللَّازِمُ لِلْحَقِّ ذَلِیلٌ أَهْلُهُ مُعْتَکِفُونَ عَلَى الْعِصْیَانِ مُصْطَلِحُونَ عَلَى الْإِدْهَانِ فَتَاهُمْ عَارِمٌ وَ شَائِبُهُمْ آثِمٌ وَ عَالِمُهُمْ مُنَافِقٌ وَ قَارِنُهُمْ مُمَاذِقٌ لَا یُعَظِّمُ صَغِیرُهُمْ کَبِیرَهُمْ وَ لَا یَعُولُ غَنِیُّهُمْ فَقِیرَهُمْ
حکمت1-قَالَ ( علیهالسلام )کُنْ فِی الْفِتْنَةِ کَابْنِ اللَّبُونِ لَا ظَهْرٌ فَیُرْکَبَ وَ لَا ضَرْعٌ فَیُحْلَبَ
18-وَ قَالَ ( علیهالسلام )فِی الَّذِینَ اعْتَزَلُوا الْقِتَالَ مَعَهُ خَذَلُوا الْحَقَّ وَ لَمْ یَنْصُرُوا الْبَاطِلَ
262- و قیل إن الحارث بن حوط أتاه فقال أترانی أظن أصحاب الجمل کانوا على ضلالة
فقال ( علیهالسلام ) یَا حَارِثُ إِنَّکَ نَظَرْتَ تَحْتَکَ وَ لَمْ تَنْظُرْ فَوْقَکَ فَحِرْتَ إِنَّکَ لَمْ تَعْرِفِ الْحَقَّ فَتَعْرِفَ مَنْ أَتَاهُ وَ لَمْ تَعْرِفِ الْبَاطِلَ فَتَعْرِفَ مَنْ أَتَاهُ
فقال الحارث فإنی أعتزل مع سعید بن مالک و عبد الله بن عمر
فقال ( علیهالسلام ) إِنَّ سَعِیداً وَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ لَمْ یَنْصُرَا الْحَقَّ وَ لَمْ یَخْذُلَا الْبَاطِلَ
295-وَ قَالَ ( علیهالسلام )أَصْدِقَاؤُکَ ثَلَاثَةٌ وَ أَعْدَاؤُکَ ثَلَاثَةٌ فَأَصْدِقَاؤُکَ صَدِیقُکَ وَ صَدِیقُ صَدِیقِکَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّکَ وَ أَعْدَاؤُکَ عَدُوُّکَ وَ عَدُوُّ صَدِیقِکَ وَ صَدِیقُ عَدُوِّکَ
عدم ابتدا به جنگ
233-وَ قَالَ ( علیهالسلام )لِابْنِهِ الْحَسَنِ ( علیهماالسلام )لَا تَدْعُوَنَّ إِلَى مُبَارَزَةٍ وَ إِنْ دُعِیتَ إِلَیْهَا فَأَجِبْ فَإِنَّ الدَّاعِیَ إِلَیْهَا بَاغٍ وَ الْبَاغِیَ مَصْرُوعٌ
14- و من وصیة له ( علیهالسلام ) لعسکره قبل لقاء العدو بصفین
لَا تُقَاتِلُوهُمْ حَتَّى یَبْدَءُوکُمْ فَإِنَّکُمْ بِحَمْدِ اللَّهِ عَلَى حُجَّةٍ وَ تَرْکُکُمْ إِیَّاهُمْ حَتَّى یَبْدَءُوکُمْ حُجَّةٌ أُخْرَى لَکُمْ عَلَیْهِمْ
إِنْ کُنَّا لَنُؤْمَرُ بِالْکَفِّ عَنْهُنَّ وَ إِنَّهُنَّ لَمُشْرِکَاتٌ وَ إِنْ کَانَ الرَّجُلُ لَیَتَنَاوَلُ الْمَرْأَةَ فِی الْجَاهِلِیَّةِ بِالْفَهْرِ أَوِ الْهِرَاوَةِ فَیُعَیَّرُ بِهَا وَ عَقِبُهُ مِنْ بَعْدِهِ
240- و من کلام له ( علیهالسلام ) قاله لعبد الله بن العباس و قد جاءه برسالة من عثمان و هو محصور یسأله فیها الخروج إلى ماله بینبع، لیقل هتف الناس باسمه للخلافة، بعد أن کان سأله مثل ذلک من قبل،
فقال ( علیهالسلام )یَا ابْنَ عَبَّاسٍ مَا یُرِیدُ عُثْمَانُ إِلَّا أَنْ یَجْعَلَنِی جَمَلًا نَاضِحاً بِالْغَرْبِ أَقْبِلْ وَ أَدْبِرْ بَعَثَ إِلَیَّ أَنْ أَخْرُجَ ثُمَّ بَعَثَ إِلَیَّ أَنْ أَقْدُمَ ثُمَّ هُوَ الْآنَ یَبْعَثُ إِلَیَّ أَنْ أَخْرُجَ
وَ اللَّهِ لَقَدْ دَفَعْتُ عَنْهُ حَتَّى خَشِیتُ أَنْ أَکُونَ آثِماً
بسم الله الرحمن الرحیم
درسنامه نهج البلاغه جلسه ششم
مقدمه: نمودار کلی بحث
در مواجهه با اطرافیان
وَ لَا تَعْجَلَنَّ إِلَى تَصْدِیقِ سَاعٍ فَإِنَّ السَّاعِیَ غَاشٌّ وَ إِنْ تَشَبَّهَ بِالنَّاصِحِینَ
فَإِنَّ الْبُخْلَ وَ الْجُبْنَ وَ الْحِرْصَ غَرَائِزُ شَتَّى یَجْمَعُهَا سُوءُ الظَّنِّ بِاللَّهِ
إِنَّ شَرَّ وُزَرَائِکَ مَنْ کَانَ لِلْأَشْرَارِ قَبْلَکَ وَزِیراً وَ مَنْ شَرِکَهُمْ فِی الْآثَامِ فَلَا یَکُونَنَّ لَکَ بِطَانَةً فَإِنَّهُمْ أَعْوَانُ الْأَثَمَةِ وَ إِخْوَانُ الظَّلَمَةِ
وَ أَنْتَ وَاجِدٌ مِنْهُمْ خَیْرَ الْخَلَفِ مِمَّنْ لَهُ مِثْلُ آرَائِهِمْ وَ نَفَاذِهِمْ وَ لَیْسَ عَلَیْهِ مِثْلُ آصَارِهِمْ وَ أَوْزَارِهِمْ وَ آثَامِهِمْ مِمَّنْ لَمْ یُعَاوِنْ ظَالِماً عَلَى ظُلْمِهِ وَ لَا آثِماً عَلَى إِثْمِهِ
أُولَئِکَ أَخَفُّ عَلَیْکَ مَئُونَةً وَ أَحْسَنُ لَکَ مَعُونَةً وَ أَحْنَى عَلَیْکَ عَطْفاً وَ أَقَلُّ لِغَیْرِکَ إِلْفاً فَاتَّخِذْ أُولَئِکَ خَاصَّةً لِخَلَوَاتِکَ وَ حَفَلَاتِکَ
ثُمَّ لْیَکُنْ آثَرُهُمْ عِنْدَکَ
وَ الْصَقْ بِأَهْلِ الْوَرَعِ وَ الصِّدْقِ ثُمَّ رُضْهُمْ عَلَى أَلَّا یُطْرُوکَ وَ لَا یَبْجَحُوکَ بِبَاطِلٍ لَمْ تَفْعَلْهُ فَإِنَّ کَثْرَةَ الْإِطْرَاءِ تُحْدِثُ اَّهْوَ وَ تُدْنِی مِنَ الْعِزَّةِ
وَ اعْلَمْ أَنَّهُ لَیْسَ شَیْءٌ بِأَدْعَى إِلَى حُسْنِ ظَنِّ رَاعٍ بِرَعِیَّتِهِ
فَلْیَکُنْ مِنْکَ فِی ذَلِکَ أَمْرٌ یَجْتَمِعُ لَکَ بِهِ حُسْنُ الظَّنِّ بِرَعِیَّتِکَ فَإِنَّ حُسْنَ الظَّنِّ یَقْطَعُ عَنْکَ نَصَباً طَوِیلًا
وَ إِنَّ أَحَقَّ مَنْ حَسُنَ ظَنُّکَ بِهِ لَمَنْ حَسُنَ بَلَاؤُکَ عِنْدَهُ
وَ إِنَّ أَحَقَّ مَنْ سَاءَ ظَنُّکَ بِهِ لَمَنْ سَاءَ بَلَاؤُکَ عِنْدَهُ
در مواجهه با اقشار خاص
وَ اعْلَمْ أَنَّ الرَّعِیَّةَ طَبَقَاتٌ لَا یَصْلُحُ بَعْضُهَا إِلَّا بِبَعْضٍ وَ لَا غِنَى بِبَعْضِهَا عَنْ بَعْضٍ
وَ کُلٌّ قَدْ سَمَّى اللَّهُ لَهُ سَهْمَهُ وَ وَضَعَ عَلَى حَدِّهِ فَرِیضَةً فِی کِتَابِهِ أَوْ سُنَّةِ نَبِیِّهِ ( صلىاللهعلیهوآلهوسلم )عَهْداً مِنْهُ عِنْدَنَا مَحْفُوظاً
فَالْجُنُودُ بِإِذْنِ اللَّهِ حُصُونُ الرَّعِیَّةِ وَ زَیْنُ الْوُلَاةِ وَ عِزُّ الدِّینِ وَ سُبُلُ الْأَمْنِ وَ لَیْسَ تَقُومُ الرَّعِیَّةُ إِلَّا بِهِمْ
ثُمَّ لَا قِوَامَ لِلْجُنُودِ إِلَّا بِمَا یُخْرِجُ اللَّهُ لَهُمْ مِنَ الْخَرَاجِ الَّذِی یَقْوَوْنَ بِهِ عَلَى جِهَادِ عَدُوِّهِمْ وَ یَعْتَمِدُونَ عَلَیْهِ فِیمَا یُصْلِحُهُمْ وَ یَکُونُ مِنْ وَرَاءِ حَاجَتِهِمْ
ثُمَّ لَا قِوَامَ لِهَذَیْنِ الصِّنْفَیْنِ إِلَّا بِالصِّنْفِ الثَّالِثِ مِنَ الْقُضَاةِ وَ الْعُمَّالِ وَ الْکُتَّابِ لِمَا یُحْکِمُونَ مِنَ الْمَعَاقِدِ وَ یَجْمَعُونَ مِنَ الْمَنَافِعِ وَ یُؤْتَمَنُونَ عَلَیْهِ مِنْ خَوَاصِّ الْأُمُورِ وَ عَوَامِّهَا
وَ لَا قِوَامَ لَهُمْ جَمِیعاً إِلَّا بِالتُّجَّارِ وَ ذَوِی الصِّنَاعَاتِ فِیمَا یَجْتَمِعُونَ عَلَیْهِ مِنْ مَرَافِقِهِمْ وَ یُقِیمُونَهُ مِنْ أَسْوَاقِهِمْ وَ یَکْفُونَهُمْ مِنَ التَّرَفُّقِ بِأَیْدِیهِمْ مَا لَا یَبْلُغُهُ رِفْقُ غَیْرِهِمْ
ثُمَّ الطَّبَقَةُ السُّفْلَى مِنْ أَهْلِ الْحَاجَةِ وَ الْمَسْکَنَةِ الَّذِینَ یَحِقُّ رِفْدُهُمْ وَ مَعُونَتُهُمْ
ویژگی های فرماندهی لشکر
فَوَلِّ مِنْ جُنُودِکَ
ویژگی لشکریان
ثُمَّ الْصَقْ
فَإِنَّهُمْ جِمَاعٌ مِنَ الْکَرَمِ وَ شُعَبٌ مِنَ الْعُرْفِ
نحوه تعامل با لشکریان
وَ إِنَّ أَفْضَلَ قُرَّةِ عَیْنِ الْوُلَاةِ اسْتِقَامَةُ الْعَدْلِ فِی الْبِلَادِ وَ ظُهُورُ مَوَدَّةِ الرَّعِیَّةِ
و إِنَّهُ لَا تَظْهَرُ مَوَدَّتُهُمْ إِلَّا بِسَلَامَةِ صُدُورِهِمْ وَ لَا تَصِحُّ نَصِیحَتُهُمْ إِلَّا بِحِیطَتِهِمْ عَلَى وُلَاةِ الْأُمُورِ وَ قِلَّةِ اسْتِثْقَالِ دُوَلِهِمْ وَ تَرْکِ اسْتِبْطَاءِ انْقِطَاعِ مُدَّتِهِمْ
ویژگی های قاضی
ثُمَّ اخْتَرْ لِلْحُکْمِ بَیْنَ النَّاسِ
وَ أُولَئِکَ قَلِیلٌ
نحوه تعامل با قاضی
ویژگی کارگزاران
ثُمَّ انْظُرْ فِی أُمُورِ عُمَّالِکَ
نحوه تعامل با کارگزاران
موضوع یا مساله اول: ملاک موفقت در دوران مسئولیت در نظام اسلامی (ذکر خیر در زبان مردم)
مستندات:
دعای حضرت ابراهیم: رب هب لی حکما و الحقنی بالصالحین و اجعل لی لسان صدق(ذکر خیر) فی الاخرین (آیندگان) شعرا 83-84
ان الذین آمنوا و عملوا الصالحات سیجعل لهم الرحمن ودا مریم 96
الحج : 38 إِنَّ اللَّهَ یُدافِعُ عَنِ الَّذینَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا یُحِبُّ کُلَّ خَوَّانٍ کَفُورٍ
امیرالمومنین خطاب به کارگزارشان(اشعث عامل آذربایجان) می فرمایند:
إِنَّ عَمَلَکَ لَیْسَ لَکَ بِطُعْمَةٍ وَ لَکِنَّهُ فِی عُنُقِکَ أَمَانَة [نامه5 نهج] : فرصت مسئولیت همانند امانتی بر عهده فرد است
و در نامه 53 خطاب به مالک می فرمایند: ذکر خیری که خدا از مسئولین در زبان مردم جاری می کند معیار سنجش صالح بودنشان در این دوران است [این جاری شدن ذکر خیر کار خداست]
وَ إِنَّمَا یُسْتَدَلُّ عَلَى الصَّالِحِینَ بِمَا یُجْرِی اللَّهُ لَهُمْ عَلَى أَلْسُنِ عِبَادِهِ
توضیح و تطبیق(متن پیشنهادی):
برای اینکه خدا ذکر خیر فرد را بر زبان ها جاری کند راهش ذخیره عمل صالح، کنترل هوای نفس و مرحمت با عموم مردم در دوران مسئولیت است:
فلیکن فاء نتیجه است یعنی حال که ملاک صالح بودن ذکر خیری است که خدا بر زبان عباد جاری می کند باید چه کرد برای رسیدن به این مقام؟ نباید دنبال بزرگ شدن نام در مردم رفت آن کار خداست
نکته آقای بهجت به آقای قالیباف : چقدر از خودت دفاع می کنی . الحج : 38 إِنَّ اللَّهَ یُدافِعُ عَنِ الَّذینَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا یُحِبُّ کُلَّ خَوَّانٍ کَفُورٍ
موضوع یا مساله دوم:توسعه مادی دوران مسئولیت
مستندات:
آیه ای که احتمالا مرتبط باشد:
آلعمران : 14 زُیِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَ الْبَنینَ وَ الْقَناطیرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَ الْفِضَّةِ وَ الْخَیْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَ الْأَنْعامِ وَ الْحَرْثِ ذلِکَ مَتاعُ الْحَیاةِ الدُّنْیا وَ اللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ
طه : 131 وَ لا تَمُدَّنَّ عَیْنَیْکَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَیاةِ الدُّنْیا لِنَفْتِنَهُمْ فیهِ وَ رِزْقُ رَبِّکَ خَیْرٌ وَ أَبْقى
إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَرَضَ عَلَى أَئِمَّةِ الْعَدْلِ أَنْ یُقَدِّرُوا أَنْفُسَهُمْ بِضَعَفَةِ النَّاسِ کَیْلَا یَتَبَیَّغَ بِالْفَقِیرِ فَقْرُهُ
21- و من کتاب له ( علیهالسلام ) إلى زیاد أیضا
فَدَعِ الْإِسْرَافَ مُقْتَصِداً وَ اذْکُرْ فِی الْیَوْمِ غَداً وَ أَمْسِکْ مِنَ الْمَالِ بِقَدْرِ ضَرُورَتِکَ وَ قَدِّمِ الْفَضْلَ لِیَوْمِ حَاجَتِکَ
أَ تَرْجُو أَنْ یُعْطِیَکَ اللَّهُ أَجْرَ الْمُتَوَاضِعِینَ وَ أَنْتَ عِنْدَهُ مِنَ الْمُتَکَبِّرِینَ وَ تَطْمَعُ وَ أَنْتَ مُتَمَرِّغٌ فِی النَّعِیمِ تَمْنَعُهُ الضَّعِیفَ وَ الْأَرْمَلَةَ أَنْ یُوجِبَ لَکَ ثَوَابَ الْمُتَصَدِّقِینَ
وَ رُوِیَ أَنَّ شُرَیْحَ بْنَ الْحَارِثِ قَاضِیَ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ ع- اشْتَرَى عَلَى عَهْدِهِ دَاراً بِثَمَانِینَ دِینَاراً- فَبَلَغَهُ ذَلِکَ فَاسْتَدْعَى شُرَیْحاً- وَ قَالَ لَهُ بَلَغَنِی أَنَّکَ ابْتَعْتَ دَاراً بِثَمَانِینَ دِینَاراً- وَ کَتَبْتَ لَهَا کِتَاباً وَ أَشْهَدْتَ فِیهِ شُهُوداً- فَقَالَ لَهُ شُرَیْحٌ قَدْ کَانَ ذَلِکَ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ- قَالَ فَنَظَرَ إِلَیْهِ نَظَرَ الْمُغْضَبِ ثُمَّ قَالَ لَهُ- یَا شُرَیْحُ أَمَا إِنَّهُ سَیَأْتِیکَ مَنْ لَا یَنْظُرُ فِی کِتَابِکَ- وَ لَا یَسْأَلُکَ عَنْ بَیِّنَتِکَ- حَتَّى یُخْرِجَکَ مِنْهَا شَاخِصاً وَ یُسْلِمَکَ إِلَى قَبْرِکَ خَالِصاً- فَانْظُرْ یَا شُرَیْحُ لَا تَکُونُ ابْتَعْتَ هَذِهِ الدَّارَ مِنْ غَیْرِ مَالِکَ- أَوْ نَقَدْتَ الثَّمَنَ مِنْ غَیْرِ حَلَالِکَ- فَإِذَا أَنْتَ قَدْ خَسِرْتَ دَارَ الدُّنْیَا وَ دَارَ الْآخِرَةِ-
355-وَ بَنَى رَجُلٌ مِنْ عُمَّالِهِ بِنَاءً فَخْماً فَقَالَ ( علیهالسلام )أَطْلَعَتِ الْوَرِقُ رُءُوسَهَا إِنَّ الْبِنَاءَ یَصِفُ لَکَ الْغِنَى
(اقتصادى، ى) و درود خدا بر او، فرمود: (وقتى یکى از کارگزاران امام خانه با شکوهى ساخت به او فرمود) سکّههاى طلا و نقره سر بر آورده خود را آشکار ساختند، همانا ساختمان مجلّل بىنیازى و ثروتمندى تو را مىرساند.
أَ أَقْنَعُ مِنْ نَفْسِی بِأَنْ یُقَالَ هَذَا أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ وَ لَا أُشَارِکُهُمْ فِی مَکَارِهِ الدَّهْرِ أَوْ أَکُونَ أُسْوَةً لَهُمْ فِی جُشُوبَةِ الْعَیْشِ فَمَا خُلِقْتُ لِیَشْغَلَنِی أَکْلُ الطَّیِّبَاتِ کَالْبَهِیمَةِ الْمَرْبُوطَةِ هَمُّهَا عَلَفُهَا أَوِ الْمُرْسَلَةِ شُغُلُهَا تَقَمُّمُهَا تَکْتَرِشُ مِنْ أَعْلَافِهَا وَ تَلْهُو عَمَّا یُرَادُ بِهَا أَوْ أُتْرَکَ سُدًى أَوْ أُهْمَلَ عَابِثاً أَوْ أَجُرَّ حَبْلَ الضَّلَالَةِ أَوْ أَعْتَسِفَ طَرِیقَ الْمَتَاهَةِ
توضیح و تطبیق(متن پیشنهادی):
توسعه اقتصادی در زمان مسئولیت باید کاملا شفاف باشد و حتی مطلوب نیست خصوصا اگر نامتعارف باشد – اگر ثروتمند هم هست حق ندارد در زمان مسئولیتش مانور تجمل دهد مثلا پورشه دارد قبل از مسئولیت حق ندارد در دوران مسئولیت با پورشه مسافرت کند.
آلعمران : 159 فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ کُنْتَ فَظًّا غَلیظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِکَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شاوِرْهُمْ فِی الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَکَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ یُحِبُّ الْمُتَوَکِّلینَ
نامه و خطب و حکمتهای نهج البلاغهداخل متن ذکر شده
موضوع یا مساله چهارم: پاییدن فک و فامیل و نزدیکان در دوران مسئولیت
مستندات:
التغابن : 14 یا أَیُّهَا الَّذینَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْواجِکُمْ وَ أَوْلادِکُمْ عَدُوًّا لَکُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَ إِنْ تَعْفُوا وَ تَصْفَحُوا وَ تَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحیمٌ
ثُمَّ إِنَّ لِلْوَالِی خَاصَّةً وَ بِطَانَةً فِیهِمُ اسْتِئْثَارٌ وَ تَطَاوُلٌ وَ قِلَّةُ إِنْصَافٍ فِی مُعَامَلَةٍ
مُحْتَسِباً وَاقِعاً ذَلِکَ مِنْ قَرَابَتِکَ وَ خَاصَّتِکَ حَیْثُ وَقَعَ وَ ابْتَغِ عَاقِبَتَهُ بِمَا یَثْقُلُ عَلَیْکَ مِنْهُ فَإِنَّ مَغَبَّةَ ذَلِکَ مَحْمُودَةٌ
همانا زمامداران را خواص و نزدیکانى است که خود خواه و چپاولگرند، و در معاملات انصاف ندارند، ریشه ستمکاریشان را با بریدن اسباب آن بخشکان،
و به هیچ کدام از اطرافیان و خویشاوندانت زمین را واگذار مکن»، و به گونهاى با آنان رفتار کن که قرار دادى به سودشان منعقد نگردد که به مردم زیان رساند، مانند آبیارى مزارع، یا زراعت مشترک، که هزینههاى آن را بر دیگران تحمیل کنند، در آن صورت سودش براى آنان، و عیب و ننگش در دنیا و آخرت براى تو خواهد ماند.
حق را به صاحب حق، هر کس که باشد، نزدیک یا دور، بپرداز، و در این کار شکیبا باش، و این شکیبایى را به حساب خدا بگذار، گر چه اجراى حق مشکلاتى براى نزدیکانت فراهم آورد، تحمّل سنگینى آن را به یاد قیامت بر خود هموار ساز.
موضوع یا مساله اول:
مستندات:
توضیح و تطبیق(متن پیشنهادی):
موضوع یا مساله دوم:
مستندات:
توضیح و تطبیق(متن پیشنهادی):
موضوع یا مساله سوم:
مستندات:
توضیح و تطبیق(متن پیشنهادی):
خلیلیم. چند تایی متن می ذارم به عنوان محتوای متن های پیشنهادی خودم. همون که آقا صدرا فرمودند اقلا 4 تا داشته باشیم:
1-تصور قبلی را از دوست نزدیک و خانواده نمی شود داشت:
لَیْسَ لِلْبَحْرِ جَارٌ وَ لَا لِلْمَلِکِ صَدِیقٌ
لَا مَوَدَّةَ لِمُلُوکٍ
أَقَلُّ النَّاسِ صَدِیقاً الْمَلِکُ
وقتی مسئولیت روی دوشت هست، بخواهی یا نخواهی مهم شده ای. از طریق دوستی ها و منسوب ها به ذهن تو نفوذ می کنند. هر کسی که انگیزه نفوذ دارد، از امریکا بگیر تا فلان دلال که دنبال رانتی است و مثلاً با سه واسطه عمل شما به کار او خواهد آمد. پس به تحلیل ها به دیده شک بنگر؛ م ها را حتماً از یک کانال مخالفش مظنه بزن. در یک کلام، تصورت از هر حرفی این باشد که ممکن است به دنبال منفعتی باشد»؛ و تو منفعت مردم را در نظر بگیر.
مبادا مشاوره دوستان حیطه ای را با استدلال و تمرکز به تو نشان دهد و حیطه ای دیگر را پنهان کند تا ناخودآگاه رانتی به کسی برسد بدون این که شما بدانی.
راهکارش شاید سخت باشد، ولی پیچیده نیست: حرف همه را با پیش فرض وجود چنین احتمالی گوش کن و بعد بر خود حرف قضاوت کن نه به واسطه اعتماد. پیشنهاد نزدیک ترین رفیق یا تحلیل ها و کمک های فامیل و یا . . (خانواده نزدیک را که هرچه بالاتر می روید، بهتر است دورتر نگه دارید).
2-اگر مشکل کسانی را باید پیگیری کنیم، تا حل نشده خود را در معرض همان مشکل قرار دهیم.
معلمان به حقوقشان معترضند؛ یا قراردادی ها رسمیت می خواهند. آمده اند دم مجلس، مشکلشان در حیطه کار مجلس هم هست.
مشکل در سیکل اداری گیر کرده است؟ برای این که مطمئن شویم واقعاً تلاشمان را کرده ایم یا نه یک راه وجود دارد: شما هم همان حقوق را بگیر.
برق در منطقه گرم سیر شما نیست؟ برقت را قطع کن. حداقل سیستم های سرمایشی ات را قطع کن.
چه کسی گفته من که نماینده این مردمم، بیش از این مردم حق استفاده داشته باشم؟ چرا نباید درون مشکلاتشان باشم؟ مشکل وقتی با خود و خانواده ما درگیر شد، تازه تفاوت پیگیری را احساس خواهیم کرد. گویا برای خانواده خود تلاش می کنیم، یا اصلاً برای خودمان.
در مقابل این که به ما بگویند نماینده، این سختی ها را هم باید کشید: وَ لَوْ شِئْتُ لَاهْتَدَیْتُ الطَّرِیقَ إِلَى مُصَفَّى هَذَا الْعَسَلِ وَ لُبَابِ هَذَا الْقَمْحِ وَ نَسَائِجِ هَذَا الْقَزِّإ 3888 وَ لَکِنْ هَیْهَاتَ أَنْ یَغْلِبَنِی هَوَایَ وَ یَقُودَنِی جَشَعِیإ 3889 إِلَى تَخَیُّرِ الْأَطْعِمَةِ وَ لَعَلَّ بِالْحِجَازِ أَوْ الْیَمَامَةِ مَنْ لَا طَمَعَ لَهُ فِی الْقُرْصِإ 3890 وَ لَا عَهْدَ لَهُ بِالشِّبَعِ أَوْ أَبِیتَ مِبْطَاناً وَ حَوْلِی بُطُونٌ غَرْثَىإ 3891 وَ أَکْبَادٌ حَرَّى. أَ أَقْنَعُ مِنْ نَفْسِی بِأَنْ یُقَالَ هَذَا أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ وَ لَا أُشَارِکُهُمْ فِی مَکَارِهِ الدَّهْرِ أَوْ أَکُونَ أُسْوَةً لَهُمْ فِی جُشُوبَةِإ 3895 الْعَیْش؟
هرگز به توان همدردی و سنجش عملکرد خود اعتماد نکنید، وقتی چنین ابزار عالی ای وجود دارد. تفاوت را احساس خواهید کرد.
3-با بزرگترین ها باید جلوی چشم مردم درگیر شد:
قالَ مَوْعِدُکُمْ یَوْمُ اِّینَةِ وَ أَنْ یُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى (59)
حضرت موسی ع در همان ابتدای بعثت از فرعون ترسید، ولی با اتکا به وعده یاری الهی(45-46طه) نه تنها ترس را کنار گذاشت، بلکه دعوت خود را مستقیماً خطاب به خود فرعون مطرح کرد. پیشنهاد موعد مبارزه هم از خود حضرت ع بود: در علنی ترین جای ممکن، در ملأ عام! نه به صَرف درگیری و بد و بیراه؛ بلکه به یک محاجه محکم.
طبیعتاً وقتی اعتماد به وعده یاری الهی باشد، زیرکانه ترین کار نیز همین است. دعوت جدید مستقیماً از همان ابتدا به عنوان دشمن تراز برای دستگاه فرعونی درآمد، و شد رهبر تعینی یک جبهه. صداقتش را مردم چطور فهمیدند؟ با همین جرئتی که دست روی نقطه اصلی فساد گذاشت. اسمش چطور تبلیغ شد؟ با تلاش های خود فرعون!
به همین سادگی می شود جبهه تشکیل داد» و بازیگران صحنه را جهت داد. ساده است چون پیچیده نیست، و ساده نیست چون کار سختی است و جرئت می خواهد.
اصلاً در نظام جمهوری اسلامی کسی حق ندارد به نماینده بگوید بالای چشمت ابروست؛ انگار مصونیت دیپلماتیک دارد. به جای تکبر زایی و هزار آفت، از این موقعیت منحصر به فرد در مبارزه علنی با فسادهای بزرگ می شود استفاده کرد. تندروی هم نخواهید کرد اگر به دنبال محاجه محکم عمومی باشید. طرف هم به هرحال مجبور به پاسخگویی خواهد شد، پس باید از قبل فکر پاسخ هایش را کرده باشید.
جبهه که تشکیل شد دیگر شما درون مردمید؛ چون این مردمند که شما را تنها نخواهند گذاشت. توهم کارشناسی نمی گیرید؛ و بدون هیچ ساختمان و دفتر و دستکی چشمان و دستانتان به اندازه توان مردم گسترده خواهد شد.
فقط شروعش کمی #جگر می خواهد.
4-بودجه ای را که بی واسطه تر خود مردم می دهند؛ بی واسطه تر به خود مردم اختصاص دهیم:
وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَیْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِی الْقُرْبى وَ الْیَتامى وَ الْمَساکینِ وَ ابْنِ السَّبیلِ إِنْ کُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَ ما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا یَوْمَ الْفُرْقانِ یَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ وَ اللَّهُ عَلى کُلِّ شَیْءٍ قَدیرٌ (41)
ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِی الْقُرْبى وَ الْیَتامى وَ الْمَساکینِ وَ ابْنِ السَّبیلِ کَیْ لا یَکُونَ دُولَةً بَیْنَ الْأَغْنِیاءِ مِنْکُمْ وَ ما آتاکُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاکُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدیدُ الْعِقابِ (7)
خداوند در این آیات جاوید قرآنی، به صورت جاویدان و فراتر از تشخیص های مقطعی ولیّ، با اام قانونی بودجه هایی را برای موارد خاصی از سبیل الله تخصیص داده است. برعکس آیه زکات(60توبه) که از مصارفش مطلق فی سبیل الله» است و ولیّ تشخیص می دهد در چه راهی خرجش کند. در دو آیه فوق، اولین لایه ظاهری معنا لله و للرسول را در طول موارد مصرف بعدی قرار می دهد، یعنی این بودجه خدا و بودجه رسول است که باید تنها در این قالب های مذکور خرج شود.
این نوع قانونگذاری در موارد محدود، اخلاق قانونگذاری به ما می آموزد. چرا با اام قانونی –در موارد معدود که دست و پای دولت را نبندد- از محسّنات این روش استفاده نکنیم؟ تصور کنیم درآمد حذف یارانه ها را با اام قانونی –هر مقدار که بود- مستقیماً به حمایت از ناتوانان در جامعه اختصاص دهیم. یا بودجه های مالیاتی را به صورت خاص برای همین کار بگذاریم. اعتماد و همکاری مردمی بیشتری در افزایش این درآمدها خواهد شد، و موضوع محرومین نیز جایگاه خود را پیدا خواهد کرد.
#محرومین_ را_ به_ بهانه_ کارهای_ بزرگ_و_اصلاح_سیستماتیکِ_ قانون،_ فراموش_ نکنیم.
موضوع یا مساله اول:
مستندات:
توضیح و تطبیق(متن پیشنهادی):
موضوع یا مساله دوم:
مستندات:
توضیح و تطبیق(متن پیشنهادی):
موضوع یا مساله سوم:
مستندات:
توضیح و تطبیق(متن پیشنهادی):
1-تصور قبلی را از دوست نزدیک و خانواده نمی شود داشت:
لَیْسَ لِلْبَحْرِ جَارٌ وَ لَا لِلْمَلِکِ صَدِیقٌ
لَا مَوَدَّةَ لِمُلُوکٍ
أَقَلُّ النَّاسِ صَدِیقاً الْمَلِکُ
وقتی مسئولیت روی دوشت هست، بخواهی یا نخواهی مهم شده ای. از طریق دوستی ها و منسوب ها به ذهن تو نفوذ می کنند. هر کسی که انگیزه نفوذ دارد، از امریکا بگیر تا فلان دلال که دنبال رانتی است و مثلاً با سه واسطه عمل شما به کار او خواهد آمد. پس به تحلیل ها به دیده شک بنگر؛ م ها را حتماً از یک کانال مخالفش مظنه بزن. در یک کلام، تصورت از هر حرفی این باشد که ممکن است به دنبال منفعتی باشد»؛ و تو منفعت مردم را در نظر بگیر.
مبادا مشاوره دوستان حیطه ای را با استدلال و تمرکز به تو نشان دهد و حیطه ای دیگر را پنهان کند تا ناخودآگاه رانتی به کسی برسد بدون این که شما بدانی.
راهکارش شاید سخت باشد، ولی پیچیده نیست: حرف همه را با پیش فرض وجود چنین احتمالی گوش کن و بعد بر خود حرف قضاوت کن نه به واسطه اعتماد. پیشنهاد نزدیک ترین رفیق یا تحلیل ها و کمک های فامیل و یا . . (خانواده نزدیک را که هرچه بالاتر می روید، بهتر است دورتر نگه دارید).
2-اگر مشکل کسانی را باید پیگیری کنیم، تا حل نشده خود را در معرض همان مشکل قرار دهیم.
معلمان به حقوقشان معترضند؛ یا قراردادی ها رسمیت می خواهند. آمده اند دم مجلس، مشکلشان در حیطه کار مجلس هم هست.
مشکل در سیکل اداری گیر کرده است؟ برای این که مطمئن شویم واقعاً تلاشمان را کرده ایم یا نه یک راه وجود دارد: شما هم همان حقوق را بگیر.
برق در منطقه گرم سیر شما نیست؟ برقت را قطع کن. حداقل سیستم های سرمایشی ات را قطع کن.
چه کسی گفته من که نماینده این مردمم، بیش از این مردم حق استفاده داشته باشم؟ چرا نباید درون مشکلاتشان باشم؟ مشکل وقتی با خود و خانواده ما درگیر شد، تازه تفاوت پیگیری را احساس خواهیم کرد. گویا برای خانواده خود تلاش می کنیم، یا اصلاً برای خودمان.
در مقابل این که به ما بگویند نماینده، این سختی ها را هم باید کشید: وَ لَوْ شِئْتُ لَاهْتَدَیْتُ الطَّرِیقَ إِلَى مُصَفَّى هَذَا الْعَسَلِ وَ لُبَابِ هَذَا الْقَمْحِ وَ نَسَائِجِ هَذَا الْقَزِّإ 3888 وَ لَکِنْ هَیْهَاتَ أَنْ یَغْلِبَنِی هَوَایَ وَ یَقُودَنِی جَشَعِیإ 3889 إِلَى تَخَیُّرِ الْأَطْعِمَةِ وَ لَعَلَّ بِالْحِجَازِ أَوْ الْیَمَامَةِ مَنْ لَا طَمَعَ لَهُ فِی الْقُرْصِإ 3890 وَ لَا عَهْدَ لَهُ بِالشِّبَعِ أَوْ أَبِیتَ مِبْطَاناً وَ حَوْلِی بُطُونٌ غَرْثَىإ 3891 وَ أَکْبَادٌ حَرَّى. أَ أَقْنَعُ مِنْ نَفْسِی بِأَنْ یُقَالَ هَذَا أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ وَ لَا أُشَارِکُهُمْ فِی مَکَارِهِ الدَّهْرِ أَوْ أَکُونَ أُسْوَةً لَهُمْ فِی جُشُوبَةِإ 3895 الْعَیْش؟
هرگز به توان همدردی و سنجش عملکرد خود اعتماد نکنید، وقتی چنین ابزار عالی ای وجود دارد. تفاوت را احساس خواهید کرد.
نه تنها اثرش در پیگیری مؤثر است، که فشار مردمی در حالات بحرانی را هم بر مسئولین کم می کند:
اِنَّ اللَّه تَعَالَی فَرَضَ عَلَی اَئِمَّةِ الْعَدْلِ اَنْ یُقَدِّرُوا اَنْفُسَهُمْ بِضَعَفَةِ النَّاسِ کَیْلَا یَتَبَیَّغَ بِالْفَقِیرِ فَقْرُهُ
خدای متعال بر رهبرانِ عادل واجب فرموده است که خود را با مردم ناتوان هم سنگ سازند تا فقرِ فقیر او را به هیجان نیاورد که سر از فرمان خدا بردارد خطبه 209(فراز6)
3-با بزرگترین ها باید جلوی چشم مردم درگیر شد:
قالَ مَوْعِدُکُمْ یَوْمُ اِّینَةِ وَ أَنْ یُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى (59)
حضرت موسی ع در همان ابتدای بعثت از فرعون ترسید، ولی با اتکا به وعده یاری الهی(45-46طه) نه تنها ترس را کنار گذاشت، بلکه دعوت خود را مستقیماً خطاب به خود فرعون مطرح کرد. پیشنهاد موعد مبارزه هم از خود حضرت ع بود: در علنی ترین جای ممکن، در ملأ عام! نه به صَرف درگیری و بد و بیراه؛ بلکه به یک محاجه محکم.
طبیعتاً وقتی اعتماد به وعده یاری الهی باشد، زیرکانه ترین کار نیز همین است. دعوت جدید مستقیماً از همان ابتدا به عنوان دشمن تراز برای دستگاه فرعونی درآمد، و شد رهبر تعینی یک جبهه. صداقتش را مردم چطور فهمیدند؟ با همین جرئتی که دست روی نقطه اصلی فساد گذاشت. اسمش چطور تبلیغ شد؟ با تلاش های خود فرعون!
به همین سادگی می شود جبهه تشکیل داد» و بازیگران صحنه را جهت داد. ساده است چون پیچیده نیست، و ساده نیست چون کار سختی است و جرئت می خواهد.
اصلاً در نظام جمهوری اسلامی کسی حق ندارد به نماینده بگوید بالای چشمت ابروست؛ انگار مصونیت دیپلماتیک دارد. به جای تکبر زایی و هزار آفت، از این موقعیت منحصر به فرد در مبارزه علنی با فسادهای بزرگ می شود استفاده کرد. تندروی هم نخواهید کرد اگر به دنبال محاجه محکم عمومی باشید. طرف هم به هرحال مجبور به پاسخگویی خواهد شد، پس باید از قبل فکر پاسخ هایش را کرده باشید.
جبهه که تشکیل شد دیگر شما درون مردمید؛ چون این مردمند که شما را تنها نخواهند گذاشت. توهم کارشناسی نمی گیرید؛ و بدون هیچ ساختمان و دفتر و دستکی چشمان و دستانتان به اندازه توان مردم گسترده خواهد شد.
فقط شروعش کمی #جگر می خواهد.
4-بودجه ای را که بی واسطه تر خود مردم می دهند؛ بی واسطه تر به خود مردم اختصاص دهیم:
وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَیْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِی الْقُرْبى وَ الْیَتامى وَ الْمَساکینِ وَ ابْنِ السَّبیلِ إِنْ کُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَ ما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا یَوْمَ الْفُرْقانِ یَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ وَ اللَّهُ عَلى کُلِّ شَیْءٍ قَدیرٌ (41)
ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِی الْقُرْبى وَ الْیَتامى وَ الْمَساکینِ وَ ابْنِ السَّبیلِ کَیْ لا یَکُونَ دُولَةً بَیْنَ الْأَغْنِیاءِ مِنْکُمْ وَ ما آتاکُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاکُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدیدُ الْعِقابِ (7)
خداوند در این آیات جاوید قرآنی، به صورت جاویدان و فراتر از تشخیص های مقطعی ولیّ، با اام قانونی بودجه هایی را برای موارد خاصی از سبیل الله تخصیص داده است. برعکس آیه زکات(60توبه) که از مصارفش مطلق فی سبیل الله» است و ولیّ تشخیص می دهد در چه راهی خرجش کند. در دو آیه فوق، اولین لایه ظاهری معنا لله و للرسول را در طول موارد مصرف بعدی قرار می دهد، یعنی این بودجه خدا و بودجه رسول است که باید تنها در این قالب های مذکور خرج شود.
این نوع قانونگذاری در موارد محدود، اخلاق قانونگذاری به ما می آموزد. چرا با اام قانونی –در موارد معدود که دست و پای دولت را نبندد- از محسّنات این روش استفاده نکنیم؟ تصور کنیم درآمد حذف یارانه ها را با اام قانونی –هر مقدار که بود- مستقیماً به حمایت از ناتوانان در جامعه اختصاص دهیم. یا بودجه های مالیاتی را به صورت خاص برای همین کار بگذاریم. اعتماد و همکاری مردمی بیشتری در افزایش این درآمدها خواهد شد، و موضوع محرومین نیز جایگاه خود را پیدا خواهد کرد.
#محرومین_ را_ به_ بهانه_ کارهای_ بزرگ_و_اصلاح_سیستماتیکِ_ قانون،_ فراموش_ نکنیم.
5-خلق خدا ! هم ناظر است:
درخواست شفافیت رأی نمایندگان زیاد گفته می شود. کاری نداریم انجام می شود یا نه. در هرحال نظارت مردم» و این که چشم های کسانی غیر خدا هم دارند اعمال ما را می بینند و رای های ما را می سنجند همیشه مؤثر است. اصلاً مگر این که رای ما را ببینند وابسته به تصویب شفافیت است؟ رای اگر خراب کننده زندگی مردمانی باشد، سرانجام ممکن است جایی لو برود»: وَ احْذَرْ کُلَّ عَمَلٍ إِذَا سُئِلَ عَنْهُ صَاحِبُهُ أَنْکَرَهُ أَوْ اعْتَذَرَ مِنْهُ وَ لَا تَجْعَلْ عِرْضَکَ غَرَضاً لِنِبَالِ الْقَوْلِ
کاری نکن که از افشایش خجل باشی و نیازمند معذرت خواهی، و آبرویت را در معرض تیرهای حرف و حدیث ها قرار نده. طوری عمل کن که اگر تا پای چوبه دار هم می روی، سربلند بروی و تا دیوار شلیک اعدام هم سینه ات سپر باشد و کارت را با افتخار گردن بگیری.
پس هر جا دستت رفت روی گزینه ای برای انتخاب، یک لحظه به اندازه یک نفس لحظه آخر را تأمل کن. خدا که هیچ، بدان بنده های خدا هم می بینند. آن وقت انتخاب کن.
و چه جالب گفته اند که سرافکندگی م پیش خلق خدایی که رسوایشان شده ای، گاهی سخت تر است از عذاب جهنم.
6-:"سعه صدر در قبال درشت گویی مردم در در دیدار عمومی"
مردم قرار نیست قدرشناس زحمات شبانه روزی شما باشند. دندان لق این طمع را از اول بکَنی راحت تری. یک درشتی از جانب شما را مردم کلیپ می کنند و می گردانند و هزار شب بیداری را یک نفر هم قرار نیست به اشتراک بگذارد. نمی شود روی قدردانی مردم حساب کرد.
قدردانی که هیچ، با مردم اگر تواضع و رحمت پیشه کنی، چه بسا کسانی از مراجعین با تو بداخلاقی کنند. پس باید چه کرد؟ حالا که طمع قدردانی مردمی نیست باید کمی هم ابهت داشت تا مردم حساب کار دستشان بیاید؟
راهی که به ما نشان داده اند نه معامله با مردم، که معامله با خداست. تصور کنید همین تحمل رفتار مردمی خودش به طرز عجیبی کار گشاست؛ شما را نمی دانم ولی این نسخه برای خیلی ها مجرب است:
ثُمَّ احْتَمِلِ الْخُرْقَ(خشونت و تندی) مِنْهُمْ وَ الْعِیَّ(کندی و ناتوانی در گفتار) وَ نَحِّ(دور کن) عَنْهُمُ الضِّیقَ(تنگ خویی، بی حوصلگی) وَ الْأَنَفَ(تکبر) یَبْسُطِ اللَّهُ عَلَیْکَ بِذَلِکَ أَکْنَافَ(جوانب) رَحْمَتِهِ وَ یُوجِبْ لَکَ ثَوَابَ طَاعَتِهِ وَ أَعْطِ مَا أَعْطَیْتَ هَنِیئاً(گوارا) وَ امْنَعْ فِی إِجْمَالٍ(مهربانی) وَ إِعْذَارٍ(نامه 53).
اساساً رابطه با خلق الله و ذکر خیر و آبرو را باید با خدا معامله کرد: وَ قَالَ ع مَنْ أَصْلَحَ مَا بَیْنَهُ وَ بَیْنَ اللَّهِ أَصْلَحَ اللَّهُ مَا بَیْنَهُ وَ بَیْنَ النَّاس. .
7- مردم حوزه انتخابیه تان برای شما مهمتر از جاهای دیگرند؟ طبیعی است.
این که واضح است نباید برای یک مسئول، یک فامیل دوست داشتنی تر از دیگران باشد یا یک دوست یا همشهری. چون این ها هرچند طبیعی» است ولی باید جلوی این طبیعت را گرفت چون بی دلیل است. اما رای دهندگان به ما در حوزه انتخابیه مان چه؟ هوای آنها را بیشتر باید داشته باشیم؟
نکته در آن است که مجلس والی کدام مردم است و رای شما به نفع و ضرر کدام حوزه انتخابیه؟
أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ الْوَالِیَ إِذَا اخْتَلَفَ هَوَاهُ مَنَعَهُ ذَلِکَ کَثِیراً مِنَ الْعَدْلِ فَلْیَکُنْ أَمْرُ النَّاسِ عِنْدَکَ فِی الْحَقِّ سَوَاءً
مجلس والی همه است و رأیش هم این حوزه و آن حوزه نمی شناسد. پس همه مردم تحت ولایتتت را مساوی بنگر. گوشت همه به یک اندازه زیر چاقوی توست.
7-خفق نعال:
شما احمقید؟ فکر نمی کنم. ولی نه فقط برای احمق ها، بلکه برای هر کسی این راه به سمت هلاکت است:
اشْتَدَدْتُ خَلْفَ 3» أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ ع فَقَالَ لِی یَا جُوَیْرِیَةُ إِنَّهُ لَمْ یَهْلِکْ هَؤُلَاءِ الْحَمْقَى إِلَّا بِخَفْقِ النِّعَالِ خَلْفَهُمْ
امام صادق ع: إِیَّاکُمْ وَ هَؤُلَاءِ الرُّؤَسَاءَ الَّذِینَ یَتَرَأَّسُونَ فَوَ اللَّهِ مَا خَفَقَتِ النِّعَالُ خَلْفَ الرَّجُلِ إِلَّا هَلَکَ وَ أَهْلَکَ.
خَرَجَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ع وَ هُوَ رَاکِبٌ فَمَشَوْا مَعَهُ فَقَالَ أَ لَکُمْ حَاجَةٌ فَقَالُوا لَا وَ لَکِنَّا نُحِبُّ أَنْ نَمْشِیَ مَعَکَ فَقَالَ لَهُمُ انْصَرِفُوا فَإِنَّ مَشْیَ الْمَاشِی مَعَ الرَّاکِبِ مَفْسَدَةٌ لِلرَّاکِبِ وَ مَذَلَّةٌ لِلْمَاشِی. [قَالَ وَ رَکِبَ مَرَّةً أُخْرَى فَمَشَوْا خَلْفَهُ فَقَالَ انْصَرِفُوا فَإِنَّ خَفْقَ النِّعَالِ خَلْفَ أَعْقَابِ الرِّجَالِ مَفْسَدَةٌ لِقُلُوبِ النَّوْکَى(: حمقی)]
سنجش تکبر شاید سخت باشد و نشانه های مسیر تدریجی هلاکت مبهم بنماید. ولی بعضی از این نشانه ها واضح است: اجازه ندهید کسی بیخود دنبالتان راه بیافتد. چه در حوزه انتخابیه و چه در بیرون آن. که اگر این شد صحبت از این که من هلاک نمی شوم و ظرفیتم بالاست و به فکر مردمم و وظیفه و. چِرت خواهد بود.
درباره این سایت